القرآن الكريم
تعريف القرآن الكريم
يعدّ القرآن المصدر الأول من مصادر التشريع في الإسلام، ولمعرفة ماهية القرآن، لا بدّ من توطئة من حيث اللغة والاصطلاح، فمن حيث اللغة مشتقة فكلمة قرآن مشتقة من المصدر “قرأ” أصله “القرء” بمعنى الجمع والضّم، ويُقال: قرأتُ الماء أي جمعته، وسميّ قرآنًا لما يجمع بين دفّتيه من سور القرآن آياته، أما القرآن من حيث الاصطلاح، فهو ما أنزله الله تبارك وتعالى من مُحكم كلامه، على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، ويعد القرآن الكريم معجزة لغوية، نُقِلَ بالتواتر من أوّل سُوَره وهي الفاتحة حتى خاتمته سورة الناس.
لغة القرآن
إنّ الله عزّ وجل كرّم أمتنا العربيّة بهذا الكتاب الحكيم وذلك في قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} “يوسف2”
وهذه إشارة لتمييز لغتنا عن سائر لغات العالم لسِعَتها وقوّتها البلاغية واللّغوية، وتكرمة منه تعالى شأنه لهذه الأمة، ولهذه اللّغة فضائل نذكر منها:
- إنّ اختيار الله عز وجل لهذه اللغة لتكون نهاية رسائله جعل على عاتقنا مسؤولية تعلّم هذه اللغة المقدسة تبعًا لقداسة كتابه الأول العظيم، فعلوم اللغة فرض على من نطق بالضاد؛ لكيلا ننطق القرآن بلسان رطين.
- لقد ميّز القرآن في آياته بين العالم والجهول وبين الذي يعلمون والذين لا يعلمون وفي هذه رسالة جلية لعظمة اللغة من جهة وحثّ القرآن الكريم على المعرفة والعلم من جهة أخرى.
- قِدَم اللغة العربية التي منها خرجت كل اللغات في الحضارات فهي لغة منزلة وفق النظرية التوقيفية وهذا يجعلها جامعة لكل اللهجات واللغات المشتقة منها.
- جمال الرسم بالحروف العربية لما فيها من فنّ تحوّل في عصرنا الحاضر إلى علم هندسيّ يستخدم للتزيين وتسابقوا عليه الأعاجم قبل العرب.
- سِعة اللغة العربية وغناها بمحتواها اللغوي والصرفي والبلاغي والدلالي، فكثرة معاني القرآن ومدلولاته وعمقه لا يلبّي غرضه لغة ضحلة رطينة.
فضل قراءة القرآن
إنّ اللّه عزّ وجلّ منّ علينا بكتابه الكريم وذلك لما فيه من عِبَر وقصص وحِكَم وتذكير بالحقوق والوجبات والثّواب والعقاب وهو القائل تبارك وتعالى في مُحكم تنزيله: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} “العنكبوت51”
ولهذا القرآن العزيز جملة من الفضائل أبرزها:
- العلم: فإنّ القرآن الكريم يكسبنا العلم والمعرفة لما شرّعه اللّه في كتابه وما نهانا عنه، إضافة إلى ذلك اكتساب العلم الشّرعيّ، واكتساب اللّغة العربيّة؛ لعظمة بيانه وإعجازه اللّغويّ.
- الحفظ والصّون: فقد فسّر الإمام القشيريّ في الآية “45 من سورة الإسراء” أنّ اللّه تعالى وعد عباده بالحفظ والرّعاية والصّون لمن يقرأ القرآن حق قراءة.
- الرّزق: كما وعد اللّه تبارك وتعالى في كتابه بالرّزق، ولا سيّما من أقام الصّلاة وأنفق في سبيل اللّه تعالى، فالأجر والثّواب في الدّنيا والآخرة.
- الثّواب المضاعف: وقد قال الرّسول عليه الصّلاة والسّلام، أنّ من يقرأ القرآن فله لكلّ حرف حسنة، والحسنة بعشرة أمثالها، فمن العظّمة بمكان أن نأخذ الحسنات بهذه الطريقة الّتي تشفي الصّدور والقلوب وبأجر وثواب أيضًا.
- علوّ المنزلة: وقد أشار الرسول الكريم بأنّ قارئ سيرفع مثل السّفرة الكرام البررة منزلة عليا ناهيك عن منزلته في الدنيا.
- السّكينة: والطمأنينة فبذكر اللّه تنشرح الصّدور فبذكره عزّ شأنه تطمئن القلوب فالقرآن علاج روحي ونفسيّ وجسدي.
- الشّفاعة: فهو شفيع الإنسان يوم القيامة وقريب من اللّه من كان لسانه رطبًا بذكره.
إعجاز القرآن
- من وجوه إعجاز القرآن الكريم، معجزته اللغوية والبلاغية، فجاء سلس العبارة عميق المعنى، ولغته رصينة متماسكة لو اجتمع أهل اللغة كلهم لما استطاعوا على حبك حروف كحروفه ولا الاتيان بأسلوبه القويّ وتوافقه وتوازنه بين حسن العبارات ومضمونها.
- ومن إعجازه ما جاء في ضوء العلم ليثبت للعالم أجمع أنّه سبّاق للمعرفة والعلوم بأنواعها فتحدث عن الكواكب والنجوم والحيوانات والطبيعة من جبال وأنهار، فمن قرأ سورة النحل وقارن الواقع لسجد لربّه آناء الليل وأطراف النهار فكم من طبيب عجز عن علاج مرضاه وقد آل للشفاء كما وعده الله من خلال العسل ومنتجات النحل، والأمثلة كثيرة لا تعدّ.
- ومن هذا الإعجاز كون القرآن الكريم يعد دستورًا اجتماعيًا لتنظيم المجتمع والأسرة والحياة بتفاصيلها فنجد المجتمعات الّتي تتبع تعاليم القرآن يقلّ فيها الفجور والجريمة والمشكلات بأنواعها، ومن التزم من المجتمعات بكل إيمانهم بهذا الدستور لقُلبت المجتمعات إلى المدينة الفاضلة الّتي اعتبرها أفلاطون مثالًا يحتذى به.
- ومن جملة هذه المعجزات ما جاء عن الأمم الماضية وذكره لها وللخلق الأوّل ففي هذه القصص حِكم ملخّصة يُستفاد منها في الحاضر، وهي دليل على صدق القرآن فما جاء به إلى الآن لم يكتشفوا ربعه، وربما أقل، وكذلك جاء في القرآن عن أحاديث الرسول وكيف كانت الحياة، فجمع كل غيب للحاضر والمستقبل ومستقبل المستقبل.
آداب قراءة القرآن
إنّ لهذا الكتاب المقدّس آداب يجب الالتزام بها تقديرًا وإجلالًا له، ومن أبرزها:
- الطّهارة من الحدثين الأكبر والأصغر.
- الالتزام بالسّواك قبل بدء القراءة.
- يستحبّ التّوجه إلى القبلة.
- الاستعاذة بالله من الشّيطان الرّجيم.
- البدء باسم اللّه “البسملة الكاملة”.
- القراءة الصّحيحة والتّرتيل لآيات الله تعالى.
- دعاء اللّه عند قراءة آيات الرّحمة.
- اللّوذ باللّه والتّعوذ به عند ذكر العذاب في آياته.
- تعظيم اللّه وتنزيهه عند ذكر آيات التنزيه.
- الخشوع والسّكينة أثناء القراءة.
- التّعقّل والتّدبر والفهم لمجمل ذكره.
- استخدام أحكام التجويد ما أمكن.
- الأخذ بأوامره واجتناب نواهيه.
- الحرص على حسن التفسير بالاستعانة بكتب أهل العلم.
- القراءة المصحوبة بالعمل والنية الصادقة عليه.
- دعاء الله بالخير لنفسه والصّون والخوف من المعاصي ما قلّ منها وما كثر.
تعظيم الله وتنزيهه والتأدب لأحكامه والتّوبة النصوحة على الدوام
روايات القرآن
وهي قراءات القرآن الكريم المتعارف عليها من قبل العلماء فهي عبارة عن لهجات متنوعة وسمّيت بالعشر نسبة لقراءتها من قبل أول قارئ من هذه اللهجات، وله راويان، وهم:
- قراءة نافع وهو نافع أبو رؤيم وهو من تابعي التّابعين، وكان له راويان هما: ورش وقالون، وهو من قارئي المدينة المنورة.
- قراءة ابن كثير وهو عبد الله بن كثير من التّابعين، وله راويان: البَزيّ وقنبل، وهو من قارئي مكّة المكرمة.
- قراءة أبي عمرو وهو زيّان بن العلاء البصري، وله راويان: الدوريّ و السوسيّ، وهو من قارئي الكوفة.
- قراءة ابن عامر وهو عبد الله بن عامر وهو تابعي، وله راويان: هشام بن عامر الدمشقي، وابن ذكوان، وهو من قارئي دمشق.
- قراءة عاصم وهو عاصم بن أبي النجود وهو تابعي، وله راويان: شعبة وحفص الدوري، وهو من قارئي الكوفة.
- قراءة حمزة وهو حمزة بن حبيب الزيات، وله راويان: خلف بن هشام البزار وخلاد بن خالد الصيرفي، وهو من قارئي الكوفة.
- قراءة الكسائي وهو علي بن حمزة النحوي، وله راويان: أبو الحارث الليث وحفص الدوري، وهو من قارئي الكوفة.
- قراءة أبي جعفر وهو يزيد بن القعقاع وهو تابعي، وله راويان: ابن وردان المدني وابن جماز، وهو من قارئي المدينة المنورة.
- قراءة يعقوب وهو يعقوب بن إسحاق الحضرمي، وله راويان: رويس اللؤلؤيي وروح بن عبد المؤمن البصري، وهو من قارئي البصرة.
- قراءة البزار وهو خلف بن هشام، وله راويان: إسحاق الوراق وإدريس بن عبد الكريم الحداد، وهو من قارئي بغداد.
أشهر خطاط للقرآن الكريم
وهو الخطاط عثمان بن عبده بن حسين بن طه الحلبي الذي خطّ القرآن الكريم بمداده بمجمع الملك فهد، والذي ينحدر من جذوره السورية، ولكنه كان قاطنًا في المملكة العربية السعودية منذ عدة أعوام.
وهو المولود في حلب عام 1934م وعن والده الإمام والشيخ وَرِثَ الخطّ العربيّ، حاز على بكالوريوس في الشريعة، من جامعة دمشق، والدبلوم.
كان له باعًا طويلًا مع كبار الخطاطين، أمثال: بدوي الديراني، وهاشم البغدادي، وغيرهم، ويعد رائدًا بخطّ القرآن الكريم، ورغبته أن يبقى سادنًا لكتاب الله ما دام حيًا.
سور القرآن الكريم
وسيتناول المقال أسماء السور القرآنية الكريمة المتضمّنة في ثلاثين جزء والذي يبلغ عددها “114” سورة وَفق ترتيب نزولها، وهي:
- سورة العلق: وعدد آياتها “19” آية، وهي مكية.
- سورة القلم: وعدد آياتها “52” آية، وهي مكية.
- سورة المزمل: وعدد آياتها “20” آية، وهي مكية.
- سورة المدثر: وعدد آياتها “56” آية، وهي مكية.
- سورة الفاتحة: وعدد آياتها “7” آية، وهي مكية ومدنية.
- سورة المسد: وعدد آياتها “5” آية، وهي مكية.
- سورة التكوير: وعدد آياتها “29” آية، وهي مكية.
- سورة الأعلى: وعدد آياتها “91” آية، وهي مكية.
- سورة الليل: وعدد آياتها “21” آية، وهي مختلف في أصلها أمكية أم مدنية.
- سورة الفجر: وعدد آياتها “30” آية، وهي مكية.
- سورة الضحى: وعدد آياتها “11” آية، وهي مكية.
- سورة الشرح: وعدد آياتها “8” آية، وهي مكية.
- سورة العصر: وعدد آياتها “3” آية، وهي مكية.
- سورة العاديات: وعدد آياتها “11” آية، وهي مكية.
- سورة الكوثر: وعدد آياتها “3” آية، وهي مكية.
- سورة التكاثر: وعدد آياتها “8” آية، وهي مكية.
- سورة الماعون: وعدد آياتها “7” آية، وهي مكية.
- سورة الكافرون: وعدد آياتها “6” آية، وهي مكية.
- سورة الفيل: وعدد آياتها “5” آية، وهي مكية.
- سورة الفلق: وعدد آياتها “5” آية، وهي مكية.
- سورة الناس: وعدد آياتها “6” آية، وهي مكية.
- سورة الإخلاص: وعدد آياتها “4” آية، وهي مكية.
- سورة النجم: وعدد آياتها “62” آية، وهي مكية.
- سورة عبس: وعدد آياتها “42” آية، وهي مكية.
- سورة القدر: وعدد آياتها “5” آية، وهي مكية.
- سورة الشمس: وعدد آياتها “15” آية، وهي مكية.
- سورة البروج: وعدد آياتها “22” آية، وهي مكية.
- سورة التين: وعدد آياتها “8” آية، وهي مكية.
- سورة قريش: وعدد آياتها “4” آية، وهي مكية.
- سورة القارعة: وعدد آياتها “11” آية، وهي مكية.
- سورة القيامة: وعدد آياتها “40” آية، وهي مكية.
- سورة الهمزة: وعدد آياتها “9” آية، وهي مكية.
- سورة المرسلات: وعدد آياتها “50” آية، وهي سورة مكية، ما عدا آية مدنية.
- سورة ق: وعدد آياتها “45” آية، وهي مكية.
- سورة البلد: وعدد آياتها “20” آية، وهي مكية.
- سورة الطارق: وعدد آياتها “17” آية، وهي مكية.
- سورة القمر: وعدد آياتها “55” آية، وهي مكية.
- سورة ص: وعدد آياتها “88” آية، وهي مكية.
- سورة الأعراف: وعدد آياتها “206” آية، وهي مكية.
- سورة الجن: وعدد آياتها “72” آية، وهي مكية.
- سورة يس: وعدد آياتها “83” آية، وهي مكية سوا الآية (45) مدنية.
- سورة الفرقان: وعدد آياتها “77” آية، وهي مكية.
- سورة فاطر: وعدد آياتها “45” آية، وهي مكية.
- سورة مريم: وعدد آياتها “98” آية، وهي مكية.
- سورة طه: وعدد آياتها “135” آية، وهي مكية.
- سورة الواقعة: وعدد آياتها “96” آية، وهي مكية.
- سورة الشعراء: وعدد آياتها “227” آية، وهي مكية.
- سورة النمل: وعدد آياتها “93” آية، وهي مكية.
- سورة القصص: وعدد آياتها “88” آية، وهي مكية.
- سورة الإسراء: وعدد آياتها “111” آية، وهي مكية.
- سورة يونس: وعدد آياتها “109” آية، وهي مكية.
- سورة هود: وعدد آياتها “128” آية، وهي مكية.
- سورة يوسف: وعدد آياتها “111” آية، وهي مكية.
- سورة الحجر: وعدد آياتها “99” آية، وهي مكية.
- سورة الأنعام: وعدد آياتها “156” آية، وهي مكية.
- سورة الصافات: وعدد آياتها “182” آية، وهي مكية.
- سورة لقمان: وعدد آياتها “34” آية، وهي مكية.
- سورة سبأ: وعدد آياتها “54” آية، وهي مكية.
- سورة الزمر: وعدد آياتها “75” آية، وهي مكية.
- سورة غافر: وعدد آياتها “85” آية، وهي مكية.
- سورة فصلت: وعدد آياتها “54” آية، وهي مكية.
- سورة الشورى: وعدد آياتها “53” آية، وهي مكية.
- سورة الزخرف: وعدد آياتها “89” آية، وهي مكية.
- سورة الدخان: وعدد آياتها “59” آية، وهي مكية.
- سورة الجاثية: وعدد آياتها “37” آية، وهي مكية.
- سورة الأحقاق: وعدد آياتها “35” آية، وهي مكية.
- سورة الذاريات: وعدد آياتها “60” آية، وهي مكية.
- سورة الغاشية: وعدد آياتها “62” آية، وهي مكية.
- سورة الكهف: وعدد آياتها “110” آية، وهي مكية.
- سورة النحل: وعدد آياتها “128” آية، وهي مكية.
- سورة نوح: وعدد آياتها “28” آية، وهي مكية.
- سورة إبراهيم: وعدد آياتها “52” آية، وهي مكية.
- سورة الأنبياء: وعدد آياتها “112” آية، وهي مكية.
- سورة المؤمنون: وعدد آياتها “118” آية، وهي مكية.
- سورة السجدة: وعدد آياتها “30” آية، وهي مكية.
- سورة الطور: وعدد آياتها “49” آية، وهي مكية.
- سورة الملك: وعدد آياتها “30” آية، وهي مكية.
- سورة الحاقة: وعدد آياتها “52” آية، وهي مكية.
- سورة المعارج: وعدد آياتها “44” آية، وهي مكية.
- سورة النبأ: وعدد آياتها “40” آية، وهي مكية.
- سورة النازعات: وعدد آياتها “46” آية، وهي مكية.
- سورة الانفطار: وعدد آياتها “19” آية، وهي مكية.
- سورة الانشقاق: وعدد آياتها “25” آية، وهي مكية.
- سورة الروم: وعدد آياتها “60” آية، وهي مكية.
- سورة العنكبوت: وعدد آياتها “69” آية، وهي مكية.
- سورة المطففين: وعدد آياتها “36” آية، وهي مكية.
- سورة البقرة: وعدد آياتها “286” آية، وهي مدنية.
- سورة الأنفال: وعدد آياتها “75” آية، وهي مدنية.
- سورة آل عمران: وعدد آياتها “200” آية، وهي مدنية.
- سورة الأحزاب: وعدد آياتها “73” آية، وهي مدنية.
- سورة الممتحنة: وعدد آياتها “13” آية، وهي مدنية.
- سورة النساء: وعدد آياتها “176” آية، وهي مدنية.
- سورة الزلزلة: وعدد آياتها “8” آية، وهي مدنية.
- سورة الحديد: وعدد آياتها “29” آية، وهي مدنية.
- سورة محمد: وعدد آياتها “38” آية، وهي مدنية.
- سورة الرعد: وعدد آياتها “43” آية، وهي مدنية.
- سورة الرحمن: وعدد آياتها “78” آية، وهي مدنية.
- سورة الإنسان: وعدد آياتها “31” آية، وهي مدنية.
- سورة الطلاق: وعدد آياتها “12” آية، وهي مدنية.
- سورة البينة: وعدد آياتها “8” آية، وهي مدنية.
- سورة الحشر: وعدد آياتها “24” آية، وهي مدنية.
- سورة النور: وعدد آياتها “64” آية، وهي مدنية.
- سورة الحج: وعدد آياتها “78” آية، وهي مدنية.
- سورة المنافقون: وعدد آياتها “11” آية، وهي مدنية.
- سورة المجادلة: وعدد آياتها “22” آية، وهي مدنية.
- سورة الحجرات: وعدد آياتها “18” آية، وهي مدنية.
- سورة التحريم: وعدد آياتها “12” آية، وهي مدنية.
- سورة التغابن: وعدد آياتها “18” آية، وهي مدنية.
- سورة الصف: وعدد آياتها “14” آية، وهي مدنية.
- سورة الجمعة: وعدد آياتها “11” آية، وهي مدنية.
- سورة الفتح: وعدد آياتها “29” آية، وهي مدنية.
- سورة المائدة: وعدد آياتها “120” آية، وهي مدنية.
- سورة التوبة: وعدد آياتها “129” آية، وهي مدنية.
- سورة النصر: وعدد آياتها “3” آية، وهي مدنية.
أشهر قرّاء القرآن الكريم
- سعد الغامدي.
- ماهر المعيقلي.
- مشاري العفاسي.
- عبد الباسط عبد الصمد.
- عبد الرحمن السديس.
- محمد الطبلاوي.
- أحمد بن علي العجمي.
- أيمن سويد.
- سعود الشريم.
- ناصر القطامي.
أطول كلمة في القرآن الكريم
ومن أعظم الأدلة اللغوية للكتاب العزيز، ما جاء بين مكنوناته من كلمات طويلة، وبعبارة أخرى جملة كاملة بتركيب بنيوي واحد ومنها:
-
- (فَأْسقَينَاكُمُوهُ)، في سورة الحجر “22”، وهي من (11) حرفًا.
- (أَنُلزِمُكُمُوهَا)، في سورة هود “28”، وهي من (10) حروف.
- (فَسَيَكْفِيكَهُمُ)، في سورة البقرة “137” وهي من (9) حروف.
اشترك و احصل على اخر الوصفات
للحصول على اخر الوصفات اشترك معنا بادخال ايميلك
تستطيع إلغاء اشتراكك في أي وقت